مصعب المجبل
منذ ٨ أيام
خلال وجود نظام الأسد كان من المستحيل الحديث عن ترسيم الحدود بين سوريا ولبنان؛ لأن هذا النظام جعل من الحدود اللبنانية معبرا مفتوحا لشبكات التهريب ومن بعد ذلك لحزب الله لتلقي الدعم من إيران.
منذ ٥ أشهر
جاءت هذه الحادثة التي نفذها مقاتلون سوريون من المعارضة في 11 ديسمبر/كانون الأول، بعد يوم واحد من سيطرة قوى الثورة السورية على اللاذقية، مسقط رأس عائلة الأسد.
منذ ٦ أشهر
لأول مرة منذ عقود، باتت مدينة حماة التي شهدت أبشع مجزرة في تاريخ سوريا الحديث عام 1982 على يد نظام حافظ الأسد، خارج سلطة الابن بشار بعد تحريرها من قبل فصائل المعارضة ضمن عملية "ردع العدوان".
منذ عامين
لندن - الاستقلال
في ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين، كان سماع اسم الضابط العلوي "علي دوبا" رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في نظام حافظ الأسد، يدب الرعب في قلوب السوريين لشدة إجرامه وتعطشه للدماء.
لم تكن شعبان مجرد وزيرة أو مترجمة للأسد الأب ومستشارة لابنه بشار، بل "إعلامية القصر الجمهوري" التي وقفت والدماء تسيل في الشوارع برصاص أجهزة المخابرات، تنافح عن النظام وتتهم وسائل الإعلام الغربية بالترويج لـ"مشروع فتنة طائفية" بسوريا.